مؤسسة التعليم ذو الأثر
تعلم مدى الحياة
مؤسستنا
مؤسسة التعليم ذو الأثر هي جهة رئيسية في مجال الابتكار التربوي، وتهدف إلى تعزيز نموذج تعليمي مبتكر يركز على ازدهار المتعلمين. تأسست المؤسسة على يد خبراء في مجال التعليم، وتعمل على تنفيذ أساليب تربوية تتجاوز مجرد الحصول على الشهادات والدبلومات.
مهمتنا
تسعى جمعية مؤسسة التعليم ذو الأثر إلى استكمال تطوير وتعزيز مفهوم "التعليم ذو الأثر" الذي تُعدّ صاحبة حقوقه الرسمية، وذلك على الصعيد المغربي وأيضًا في مناطق أخرى حول العالم. تحقق المؤسسة هذا الهدف من خلال المحاور الأربعة التالية:
- ضمان التطوير المستمر لمفهوم التعليم ذي الأثر وأي مفهوم تربوي ذي صلة
- • الترويج لمفهوم التعليم ذي الأثر والمفاهيم الأخرى المنبثقة عن الجمعية بين المؤسسات التعليمية والهيئات العامة والجمعيات المرتبطة بالتعليم والتدريب.
- امتلاك حقوق التأليف والنشر لمفهوم التعليم ذو الأثر وأي مفهوم تربوي آخر تنتجه المؤسسة.
- منح حقوق استغلال مفهوم التعليم ذو الأثر للمؤسسات الطالبة، وفقًا للقوانين واللوائح المعمول بها.
أنشطتنا:
- التطوير المستمر لمفهوم التعليم ذي الأثر
- تنظيم مؤتمرات وندوات دولية
- إقامة شراكات مع المؤسسات العامة والخاصة في مجال التعليم
- التعاون مع المؤسسات التعليمية
- نشر أبحاث ودراسات تربوية تطبيقية
مفهوم التعليم ذي الأثر
ما هو التعليم ذو الأثر؟
هو مفهوم مبتكر يكشف عن الروابط والأدوات التربوية التي تدمج بين التعليم الشامل المنظم والمهارات السلوكية التي تظهر لدى الطالب، بدءًا من المرحلة المدرسية وصولًا إلى أن يصبح طالبًا جامعيًا، ثم موظفًا في الشركات ومواطنًا مسؤولًا.
تم تطوير هذا المفهوم بناءً على أبحاث أجراها خبراء مرتبطون بمكتب ABWAB Consultants بالتعاون مع مجموعة Madina Schools.
يعتمد هذا المفهوم على الفكرة القائلة بأن التعليم لا يجب أن يقتصر فقط على منح الشهادات، بل يجب أن يكون له تأثير عميق على المسار المهني والشخصي للمتعلمين.
المبادئ الأساسية:
- تعليم شامل يأخذ في الاعتبار الذكاء المعرفي والعاطفي والاجتماعي.
- متابعة تربوية تدمج بين علم نفس الطفل والبيداغوجيا الحديثة واقتصاديات التعليم.
- نهج تعليمي يُعد الطالب بشكل نشط لمستقبله المهني والمجتمعي.
- دعم المؤسسات التعليمية التي ترغب في تبني هذا النهج من خلال منحها شهادة اعتماد لهذا المفهوم.